انتهى المطرب سامو زين من تسجيل وتصوير أغنية جديدة بعنوان "بيسألني ليه" كلمات هيثم الفيل والحان هانل نبيل وتوزيع خالد نبيل.
وهذه الأغنية قرر سامو تقديمها تعبيراً "عن استيائه الشديد لما حدث من مجازر لسكان غزة علي يد العدو الإسرائيلي".
ويقول مطلع الأغنية :
"طفل ماسك لعبته في إيديه .. وصوت الرصاص والقتل حواليه .. بيسألني ليه كتير مننا بيموتوا في فلسطين .. واخواتنا شايفين كده وساكتين".
وكان سامو قد تأثر بشدة لهذه الأحداث وعلى الفور جلس مع الشاعر هيثم الفيل والملحن هانل نبيل
وتم اختيار هذه الأغنية من بين عدد من الأغنيات وأسندها للموزع الموسيقي خالد نبيل الذي استغرق العمل في توزيعها 3 أيام
وبعدما قام سامو بوضع صوته عليها قرر تصويرها مع المخرج كريم أبو زيد.
شاب فلسطيني وقع اسيرا في يد اسرائيل
وبدأت مرحلة اختيار الفكرة التي تناسب معنى ومفهوم الأغنية
وكانت المفاجأة من كريم أبو زيد الذي أعد فكرة جديدة جداً في تصوير الأغنيات الوطنية
حيث اقترح أن تكون من خلال سامو وتعبيره وإحساسه عما يشعر به من
"اضطهاد لو كان شاباً فلسطينياً وقع أسيراً في يد اسرائيل".
وهنا تحمس سامو للفكرة وصمم علي الفور القيام بتنفيذها..
وبالفعل تم التحضير للتصوير وقع الاختيار علي ستوديو مزيكا
وتم عمل الديكور المناسب
بالإضافة إلي الإضاءة
التي نقلت وجهاً حقيقياً لما يمكن أن يحدث لشاب فلسطيني
"وقع أسيراً في يد مجموعة من الإسرائيليين".
وكانت المفاجأة اندماج سامو في التصوير
مع "المجموعة التي شاركت ومثلت العناصر الإسرائيلية
وبالفعل تعرض للضرب الحقيقي
وأصيب بعدة اصابات متفرقة وكدمات في جسده
ولا يزال حتى الآن متأثراً بها
ويتناول الأدوية اللازمة لعلاجه من هذه الكدمات".
وهذه الأغنية قرر سامو تقديمها تعبيراً "عن استيائه الشديد لما حدث من مجازر لسكان غزة علي يد العدو الإسرائيلي".
ويقول مطلع الأغنية :
"طفل ماسك لعبته في إيديه .. وصوت الرصاص والقتل حواليه .. بيسألني ليه كتير مننا بيموتوا في فلسطين .. واخواتنا شايفين كده وساكتين".
وكان سامو قد تأثر بشدة لهذه الأحداث وعلى الفور جلس مع الشاعر هيثم الفيل والملحن هانل نبيل
وتم اختيار هذه الأغنية من بين عدد من الأغنيات وأسندها للموزع الموسيقي خالد نبيل الذي استغرق العمل في توزيعها 3 أيام
وبعدما قام سامو بوضع صوته عليها قرر تصويرها مع المخرج كريم أبو زيد.
شاب فلسطيني وقع اسيرا في يد اسرائيل
وبدأت مرحلة اختيار الفكرة التي تناسب معنى ومفهوم الأغنية
وكانت المفاجأة من كريم أبو زيد الذي أعد فكرة جديدة جداً في تصوير الأغنيات الوطنية
حيث اقترح أن تكون من خلال سامو وتعبيره وإحساسه عما يشعر به من
"اضطهاد لو كان شاباً فلسطينياً وقع أسيراً في يد اسرائيل".
وهنا تحمس سامو للفكرة وصمم علي الفور القيام بتنفيذها..
وبالفعل تم التحضير للتصوير وقع الاختيار علي ستوديو مزيكا
وتم عمل الديكور المناسب
بالإضافة إلي الإضاءة
التي نقلت وجهاً حقيقياً لما يمكن أن يحدث لشاب فلسطيني
"وقع أسيراً في يد مجموعة من الإسرائيليين".
وكانت المفاجأة اندماج سامو في التصوير
مع "المجموعة التي شاركت ومثلت العناصر الإسرائيلية
وبالفعل تعرض للضرب الحقيقي
وأصيب بعدة اصابات متفرقة وكدمات في جسده
ولا يزال حتى الآن متأثراً بها
ويتناول الأدوية اللازمة لعلاجه من هذه الكدمات".